وكانت أم أحمد ودعت ابنها "أحمد" الذي نفذ عملية استشهادية عام 2003، ثم ودعت ابنها الثاني "خالد" شهيدا الذي كان يشارك في التصدي لعدوان 2009، وودعت الخميس ابنها الثالث مصطفى على درب الشهادة أيضا.
وتقول أم أحمد إن "3 قطع رحلوا عني.. الحمد الله.. لم يبق لي شيء، هم شهداء في سبيل الله ودفاعا عن الأقصى".
أما زوجة الشهيد مصطفى فقالت إن "مصطفى طلب الشهادة ونالها وهو يستحقها، سبقني ونال الشهادة، لكنني سأربي أبناءه الأربعة على طريق الجهاد والاستشهاد وكلنا فداء الأقصى".