وأفادت تقارير إعلامية أن من بين المعتقلين رئيس البلاد وين مينت، وزعيمة حزب "الرابطة الوطنية للديمقراطية" الحاكم أونغ سان سوتشي ومسؤولين كبار آخرين.
جاء ذلك وفق بيان للحزب الحاكم نشر على موقع حزب الرابطة الوطنية، وتناقلته وسائل اعلام دولية.
ونصب جيش ميانمار، مين أونغ هليانغ، القائد العام للقوات المسلحة، حاكما عسكريا للبلاد.
هذا، وذكرت تقارير إعلامية أن شبكة الإنترنت والاتصالات في ميانمار تعطلت عقب الانقلاب.
وعلى الفور طالبت عدة الدول بينها الولايات المتحدة واستراليا، قيادة الجيش في ميانمار باطلاق سراح جميع المعتقلين على الفور.
وهدد البيت الأبيض أنه في حال لم يتم الافراج الفوري عن القادة المعتقلين، فسيتم اتخاذ إجراءات بحق قادة الانقلاب.