وجه الرئيس عبدربه منصور هادي البنك المركزي اليمني بإدارة التحكم بالعرض النقدي المحلي والأجنبي، وضبط وإدارة السوق.
قالت الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين، إن 130 ألف طالب نازح في محافظة مأرب يحتاجون مساعدات تعليمية طارئة مع حلول العام الدراسي الجديد.
ينطلق العام الدراسي الجديد باليمن، في ظل ظروف اقتصادية وسياسية وعسكرية بالغة الصعوبة وغير مسبوقة، في بلد يعاني صراعا مريرا منذ نحو سبع سنوات.
وبدأ العام الدراسي السبت الماضي بالمناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين، فيما المحافظات الواقعة تحت سلطة الحكومة الشرعية دشنت التعليم لهذا العام، يوم الأحد.
عند الحديث عن قضية الانتهاكات لحقوق الإنسان في اليمن خلال فترة الحرب الراهنة، تجد أن الأطفال في رأس قائمة المتضررين والضحايا الدائمين لهذه الانتهاكات التي لا تنتهي، والتي تطالهم بشكل أكبر ومباشر أكثر من غيرهم، بحكم أنهم الفئة الأكثر ضعفا والأقل حماية، في ظل انحسار مؤسسات الدولة وانعدام وسائل الحماية للأطفال من قبل الجهات المحلية والدولية.
استهلت جماعة الحوثي العام الدراسي الجديد بتوسيع الجبابات لمصلحة ما أطلقت عليه «صندوق دعم المعلمين» حيث فرضت على كل طالب دفع مبلغ شهري لصالح هذا الصندوق وفرضت رسوماً على المدارس الأهلية، في وقت تواجه فيه العملية التعليمية عاماً مأساوياً أكثر من سابقيه، حيث تشير التقديرات إلى أن أكثر من ثلاثة ملايين طفل لن يتمكنوا من الالتحاق بالمدارس هذا العام وأن العدد مرشح للزيادة في ظل الفقر المدقع الذي تعيشه غالبية السكان.
ضبط البحث الجنائي بمحافظة المهرة، أربعة اشخاص من مروجي مادة الشبو والحشيش المخدر.
وصل خمسون جريحاً (مبتوري الأطراف) من عدة محافظات يمنية (مأرب ، ،إب ، تعز ، الضالع ، البيضاء ، الحديدة ) من ضحايا الحرب إلى مدينة صلالة بسلطنة عمان لغرض العلاج وإعادة التأهيل .