وأكد البرلمان في بيان، أن القضية الفلسطينية ستظل القضية المركزية لكل العرب والمسلمين رغم اختراقات التطبيع الهزيلة.
وأشار إلى أن نصرة الشعب الفلسطيني ستظل محل الصدارة من اهتمام العرب والمسلمين حتى تحرير الأقصى واستعادة كافة الحقوق المشروعة لشعبنا العربي والفلسطيني.
وقال البيان إن تلك الانتهاكات تحدث في ظل صمتٍ عالمي وتواطؤ دولي مخجل مع الكيان الصهيوني الغاصب.
ودعا البرلمان اليمني، البرلمانات العربية والإسلامية والعالمية ومنظمة الأمم المتحدة وكل المنظمات الإنسانية لاتخاذ موقفاً واضحاً من هذا الصلف الصهيوني والجرائم الإنسانية التي يمارسها ضد الفلسطينيين.