وبحسب المصادر فقد بحث العليمي مستقبل حزب المؤتمر الشعبي العام في ظل التوجهات الإماراتية لتعيين قيادة موحدة له.
وتخطط الإمارات بحسب المصادر لإعادة أحمد علي عبدالله صالح إلى المشهد من بوابة حزب المؤتمر مقابل تحول لافت لتهميش حليفها طارق صالح.
وتضغط الإمارات على مجلس القيادة الرئاسي لمخاطبة المجتمع الدولي برفع أحمد علي عبدالله صالح من قائمة العقوبات.
كما اشترطت الإمارات على العليمي إخراج قوات الجيش الوطني بشكل كلي من شبوة وتمكين ألوية العمالقة السلفية الموالية لها وقوات دفاع شبوة من إدارة المحافظة.
وامتدت النقاشات إلى مخاوف العليمي من مستقبله في عدن في ظل عدم امتلاكه أي قوات كافية أو سلاح حديث لتأمين قصر معاشيق الرئاسي.