وأضاف في بلاغ صحفي، أنه بعد أكثر من ثلاثة أشهر على تولي نقابة الصحفيين زمام المبادرة لحل قضيته وديًا، إلا أنهم وصولوا إلى طريق مسدود في التوصل إلى تسوية تضمن له حقوقه كما يكفلها القانون اليمني.
وأوضح الصراري أن هذا الانسداد تسبب به إصرار المدير التنفيذي للمنصة ولمنظمة مواطنة أيضًا، رشيد الفقيه، والسيدة رضية المتوكل رئيس منظمة مواطنة وإحدى المساهمين الماليين للمنصة.
وأشار الصراري إلى أنه مضى على قضيته إلى الآن ستة أشهر ومازالت حقوقه المكفولة قانونيًا ومهنيًا، مسلوبة.
وتوجه الصراري بنداء إلى كل المنظمات الحقوقية لمساندته في نيل حقوقه المسلوبة علنًا، والانتصار لقضيتة.