فيما يلي أسماء الهيئة الجديدةالمعاد تشكيلها:
-عبدالرحمن صالح زين المحرمي (أبو زرعه) - نائباً لرئيس المجلس
-فرج سالمين محمد البحسني - نائباً لرئيس المجلس
-أحمد سعيد بن بريك - نائباً لرئيس المجلس
-عبدالله بن عيسى آل عفرار - عضواً
-عبدالرب أحمد النقيب - عضواً
-فضل محمد حسين الجعدي-عضواً
-علي عبدالله سالم الكثيري-عضواً
-عمرو علي سالم البيض - عضواً
-هيثم قاسم طاهر- عضواً
-كمال جواد محمد همشري-عضواً
-راجح سعيد علي باكريت -عضواً
-فادي حسن أحمد باعوم - عضواً
-علي هيثم علي الغريب - عضواً
-عيدروس محسن حسن اليهري- عضواً
-عبدالرؤوف حسن زين السقاف-عضواً
-علي ناصر لخشع -عضواً
-الخضر محمد السعيدي-عضواً
-محمد عبدالله الغيثي-عضواً
-عبدالرحمن جلال عبدالقوي محمد شاهر-عضواً
-عبدالعزيز عبدالرحمن الجفري- عضواً
-سالم علي سعيد القميري- عضواً
-يحيى غالب أحمد الشعيبي- عضواً
-مؤمن حسن علي السقاف- عضواً
-علي أحمد حسين أحمد الجبواني -عضواً
-عبدالناصر صالح محمد الجعري- عضواً
-محسن علي عبيد- مقرراً لهيئة رئاسة المجلس
كما أشارت وسائل الإعلام إلى أن المجلس الانتقالي ومكونات جنوبية أخرى وقعت على ميثاق بعد أربعة أيام من ما يسمى باللقاء التشاوري الجنوبي ويتضمن الآتي:
- استعادة الدولة بحدودها السياسية والجغرافية وفقا لما قبل 22 مايو 1990.. وأية حلول لقضية الجنوب دون استعادة دولته كاملة السيادة يجب أن تخضع لقرار إرادة شعب الجنوب.
- تبني الدولة الجنوبية على أساس الدولة الاتحادية الفيدرالية.
- احترام حقوق المواطنة المتساوية والتعدد والتنوع وعدم استخدام العنف في فرض خيارات وقناعات أحد الأطراف.
- تمثيل الجنوب وقضيته في التسوية الاممية يكون في إطار مستقل تكون بموجبه قضية الجنوب أولوية في الحل وفق مفاوضات ندية ثنائية شمال وجنوب، والتفاوض يكون في دولة خارجية.
- تتولى دولة الجنوب المنشودة عقب استعادتها تنفيذ معالجة شاملة لجميع تداعيات وأخطاء الماضي.
- طي صفحات دورات العنف السياسي وتوطين النفس على الحوار وفتح صفحة جديدة من التوافق والتعايش.
- تجريم تكوين الأحزاب على أساس ديني أو مذهبي أو سلالي.
- معالجة قضايا المتقاعدين العسكريين والمدنيين وتعويضهم.
- الجيش مؤسسة وطنية يحمي سيادة الوطن ويبنى مع الأمن الفيدرالي وفق أسس مهنية وتمثيل عادل.