وأفادت مصادر محلية باقتحام المليشيا لمنزل المياحي وصادرت هاتفه وجهاز حاسوبه، وإقتادته إلى جهة غير معروفة.
يأتي هذا، بالتزامن مع حملة اختطافات واسعة للمليشيا، استهدفت قيادات سياسية وناشطين على خلفية رفضهم لمشروعها ودعواتهم للاحتفاء بذكرى ثورة 26 سبتمبر.
وفي ذات السياق اختطفت مليشيا الحوثي، ناشطا في محافظة إب، على خلفية دعواته للاحتفاء بذكرى ثورة السادس والعشرين من سبتمبر المجيدة.
وقالت مصادر محلية إن المليشيا اختطفت الناشط يحيى الجعشني في مدينة إب، بعد يوم من اختطافها الشيخ "أمين بن حسن راجح" أحد مشايخ إب، عقب اقتحام منزله في صنعاء، للسبب ذاته.
ومنذ مطلع الشهر الجاري، شنت مليشيا الحوثي حملة اختطافات واسعة في محافظات عدة، لمنع أي احتفاء شعبي بذكرى ثورة السادس والعشرين من سبتمبر، والتي تخشى المليشيا أن تتحول إلى حراك شعبي مناهض لها.
ووصفت الحكومة حملات الاختطاف الحوثية التي طالت قيادات في حزب المؤتمر وناشطين، على خلفية دعواتهم للاحتفال بذكرى ثورة السادس والعشرين من سبتمبر، بأنها تصعيد خطير.
وأدان وزير الإعلام معمر الإرياني الاختطافات التي تشنها المليشيا ضد القيادات السياسية والصحفيين والناشطين، الهادفة لإرهابهم ومنعهم من نقل الحقائق للرأي العام، وثنيهم عن تبني قضايا الناس ومطالبهم.
وطالب الإرياني المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمبعوث الأممي ومنظمات حقوق الإنسان بإدانة هذه الممارسات الإجرامية، والضغط على مليشيا الحوثي لإطلاق المختطفين، وكافة المحتجزين قسرا.
اختطفت مليشيا الحوثي في صنعاء الكاتب والصحفي محمد المياحي بعد أيام من كتابات له انتقد فيها المليشيا وزعميها عبد الملك الحوثي.
مصادر محلية قالت إن المليشيا اقتحمت منزل المياحي وصادرت هاتفه وجهازه الحاسوب واقتادته إلى جهة غير معروفة، بالتزامن مع حملة اختطافات تستهدف قيادات سياسية وناشطين على خلفية رفضهم لمشروعها ودعواتهم للاحتفاء بذكرى ثورة السادس والعشرين من سبتمبر.
وفي ذات السياق اختطفت مليشيا الحوثي، ناشطا في محافظة إب، على خلفية دعواته للاحتفاء بذكرى ثورة السادس والعشرين من سبتمبر المجيدة.
مصادر محلية قالت إن المليشيا اختطفت الناشط يحيى الجعشني في مدينة إب، بعد يوم من اختطافها الشيخ "أمين بن حسن راجح" أحد مشايخ إب، عقب اقتحام منزله في صنعاء، للسبب ذاته. ومنذ مطلع الشهر الجاري، شنت مليشيا الحوثي حملة اختطافات واسعة في محافظات عدة، لمنع أي احتفاء شعبي بذكرى ثورة السادس والعشرين من سبتمبر، والتي تخشى المليشيا أن تتحول إلى حراك شعبي مناهض لها.
ووصفت الحكومة حملات الاختطاف الحوثية التي طالت قيادات في حزب المؤتمر وناشطين، على خلفية دعواتهم للاحتفال بذكرى ثورة السادس والعشرين من سبتمبر، بأنها تصعيد خطير.
وأدان وزير الإعلام معمر الإرياني الاختطافات التي تشنها المليشيا ضد القيادات السياسية والصحفيين والناشطين، الهادفة لإرهابهم ومنعهم من نقل الحقائق للرأي العام، وثنيهم عن تبني قضايا الناس ومطالبهم.
وطالب الإرياني المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمبعوث الأممي ومنظمات حقوق الإنسان بإدانة هذه الممارسات الإجرامية، والضغط على مليشيا الحوثي لإطلاق المختطفين، وكافة المحتجزين قسرا.
