وأضافت المصادر أن حملة عسكرية تابعة للمليشيا، غادرت المنطقة بعد رفض الأهالي تسليم من وصفتهم بالمطلوبين.
وأشارت الى أن، سكان الحفرة تداعو بشكل كبير، محذرين الحملة من ارتكاب جريمة جديدة بحق المواطنين كالمجزرة السابقة.
وفجرت حملة عسكرية تابعة للمليشيا عددًا من منازل المدنيين على رؤس سكانها، العام الماضي، مخلفةً عشرات القتلى والجرحى معظمهم من النساء والأطفال.