وأوضح التقرير أن هذا التدهور يرتبط في المقام الأول بارتفاع أسعار المواد الغذائية في المناطق الخاضعة للحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، ومحدودية المساعدات الغذائية الإنسانية في المناطق الخاضعة للحوثيين، بالإضافة إلى ندرة الأنشطة المدرة للدخل في جميع أنحاء البلاد.
وأشار التقرير أن البرنامج لا يزال يعاني فجوة حادة قدرها 74% في تمويل أنشطته لفترة الستة الأشهر القادمة (فبراير ـ يوليو) 2025م.