وأوضحت المصادر، أن العصابة تمتهن البلطجة وقامت بالإعتداء على البائع بعد رفضه دفع مبلغ مالي يفرضه المسلحون على الباعة في السوق تحت مسمى "الحراسة الأمنية".
وأضافت أن المسلحين وهم ثلاثة أشقاء قاموا بضرب الشبيبي بطريقة وحشية، ما أدى إلى إصابته بكسور في رأسه نقل على إثرها للعناية المركزة في أحد المستشفيات.
وأشارت المصادر الى أن المسلحين قاموا بالتهجم على منزل الشبيبي في وقت لاحق، والاعتداء على والدته.
وأكدت أن المسلحين الذين تربطهم علاقات مع عناصر وقيادات حوثية لا يزالون طلقاء حتى اللحظة، رغم مناشدات الأهالي لسلطات المليشيا بضبطهم.