وقال المتحدث العسكري باسم الجماعة، إن الهجوم على “فينسون” جاء بعد عملية سابقة استهدفت حاملة الطائرات الأمريكية “ترومان”، والتي أسفرت – بحسب قوله – عن إسقاط طائرة مقاتلة من طراز F-18، وإفشال ما وصفه بـ”هجوم جوي معادٍ”.
وأضاف أن الضربة على “فينسون” تمّت بعد عملية أدت إلى مغادرة “ترومان” للمنطقة، دون تقديم تفاصيل إضافية حول مكان أو توقيت الهجمات، أو تقديم أدلة ميدانية تدعم تلك المزاعم.
وفي سياق متصل، أعلنت الجماعة تنفيذ “عملية مزدوجة” استهدفت ما قالت إنها “أهداف حيوية وعسكرية تابعة للاحتلال الإسرائيلي في مدينة يافا المحتلة”.
ولم تصدر أي تصريحات فورية من الجانب الأمريكي أو الإسرائيلي بشأن هذه المزاعم حتى الآن.