وأبرز المكتب في بيان رسمي الفيضانات المدمرة وارتفاع درجات الحرارة الحاد بالإضافة إلى موجات الجفاف المتكررة التي تضرب البلاد، مما يزيد من معاناة اليمنيين.
وقال البيان إن هذه الظواهر المناخية تؤدي إلى نزوح آلاف الأشخاص وتعميق الاحتياجات الإنسانية، في بلد يعاني بالفعل من واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية على مستوى العالم.
ويسلط تحذير الأمم المتحدة الضوء على الأبعاد المتعددة للأزمة اليمنية، حيث تتشابك عوامل الصراع مع تأثيرات التغير المناخي لتشكل تهديدًا متزايدًا لاستقرار السكان وسبل عيشهم.