وأرجع الوزير الأسباب إلى التغيرات المناخية، والرعي الجائر، وإزالة الغابات، وسوء إدارة الموارد المائية، بالإضافة إلى تداعيات النزاع المسلح.
وأوضح أن "التصحر يُعد من أكبر الأزمات البيئية، التي تواجه اليمن، ويشكل تهديدًا حقيقيًا للأمن الغذائي ويعيق مسارات التنمية المستدامة في البلاد".
جاء ذلك خلال مشاركته في الجلسة الخاصة لمواءمة الإستراتيجيات الوطنية لليمن، ودعم المانحين، والعمل المحلي في جهود مكافحة التصحر، التي نظمها "البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن"، على هامش مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لمكافحة التصحر (COP16) المنعقد في العاصمة السعودية الرياض.