في الذكرى العاشرة لثورة الحادي عشر من فبراير 2011 تتباين الأراء اليوم حول الثورة الشبابية السلمية التي أشعلت التغيير وأطاحت بالرئيس علي عبدالله صالح ونظام حكمه وهو الهدف الأساسي الذي خرج من أجله الشباب إلى الساحات في مختلف مدن البلاد.
فرضت مليشيا الحوثي قيوداً مشددة على اليمنيين لمنعهم من السفر إلى خارج البلاد في مسعى منها لمضاعفة معاناتهم والتربح من الرسوم غير القانونية التي تفرضها لاستكمال الإجراءات، وسط اتهامات للجماعة بأنها تحاول دفع الشباب لترك الهجرة والالتحاق بجبهات القتال.