أفرجت السلطات الإرتيرية، مساء أمس الأحد، عن العشرات من الصيادين اليمنيين المحتجزين لدى قواتها البحرية، بعد أشهر من "اختطافهم في مياه بلدهم الإقليمية، جنوبي البحر الأحمر"، وفق مصادر يمنية.
ذكرت ثلاثة مصادر لرويترز، أن الحكومة اليمنية، تواجه حاليا أزمة مالية خانقة غير مسبوقة ما تسبب في تأخر في صرف رواتب الموظفين لشهرين والعجز عن توفير الوقود لمحطات توليد الكهرباء.
"بصراحة حاولت كثيراً الإقلاع عن عادة مضغ القات، ولكني لاحظت أن التوقف عن هذه العادة صعب ليس بسبب تعودي عليه أو الإدمان ولكن لكونها عادة متجذرة بين الناس في اليمن ومرتبطة بمناسباتهم الاجتماعية"، تقول كاتي، (الاسم مستعار) المعلمة اليمنية البالغة من العمر 33 عاماً، وهي تمسك بعود قات بما عليه من أوراق وتقطف من أعلاه أوراق القات الذابلة الطازجة القابلة للمضغ وتضعها في فمها. تبدأ المضغ وتبلع رحيق القات ولكنها لا تبتلع الورق الصلب المطحون تحت أضراس فمها، وترمي أمامها ببقية العود بما عليه من أوراق غير قابلة للاستهلاك. وليس هذا العود إلا واحداً من عدة أعواد موجودة في ربطة القات الموجودة أمامها مع عبوة ماء.
وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اليوم، اتفاقية تعاون مشترك مع برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، لتقديم المساعدات الغذائية للأسر الأكثر احتياجًا في اليمن، بتكلفة إجمالية تبلغ 25 مليون دولار أمريكي، بحضور المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة؛ وذلك على هامش أعمال مؤتمر المانحين لدعم النازحين واللاجئين في منطقة الساحل وبحيرة تشاد في مدينة جدة.
التقى أحمد احمد غالب محافظ البنك المركزي اليمني بالسيد تيم ليندر كينج المبعوث الأمريكي لليمن في مبنى وزارة الخارجية الأمريكية.
جددت الولايات المتحدة الأمريكية، التأكيد على التزامها بدعم الحكومة اليمنية، بما يضمن استقرار الوضع الاقتصادي في البلاد.
أكد محامي الصحفي محمد المياحي أن ميليشيا الحوثي تواصل إخفاء موكله بشكل قسري، وتمنع عنه الاتصال بأسرته، رغم مرور شهر على اختطافه من منزله وسط صنعاء.
، أُصيبت طفلة تبلغ من العمر 12 عاماً بجروح خطيرة إثر استهدافها من قِبل قناص حوثي في منطقة الشقب بمديرية صبر الموادم، جنوبي المدينة.. الطفلة كانت تقف أمام منزل أسرتها في قرية "النجادة" عندما استهدفها القناص؛ تأتي هذه الجريمة بعد يوم واحد فقط من قصف حوثي استهدف مدرسة ابتدائية في منطقة الحناية بمديرية المعافر، ما أسفر عن إصابة ثلاثة أطفال.
أكد العميد وضاح الدبيش، المتحدث باسم القوات المشتركة في الساحل الغربي، استعداد القوات لخوض معركة فاصلة ضد مليشيا الحوثي.. ولفت إلى أن التعزيزات الحوثية مستمرة في الوصول إلى محافظة الحديدة، مشيرًا إلى التصعيد الحوثي الخطير المتمثل في نصب المدافع، بناء المنصات العسكرية، وحفر الأنفاق والخنادق المعقدة.
في الثالث عشر من يونيو/ حزيران المنصرم، قامت جماعة الحوثيين بإعادة فتح طريق القصر الاستراتيجي الذي يربط وسط مدينة تعز بالمدخل الشرقي لمنطقة الحوبان الصناعية. جاء هذا التطور بعد تسع سنوات من حصار طوّق مدينة تعز من ٣ جهات، وبالتالي سهّل إعادة فتح المنفذ للمسافرين من وإلى تعز مشقة المرور عبر طرق فرعية وعرة تلتف حول جبل صبر الواقع في الجهة الجنوبية من مدينة تعز، حيث كان يستغرق التنقل من وسط المدينة إلى شرقها قرابة ٦ ساعات، بينما اليوم لم تعد تستغرق الرحلة ذاتها أكثر من نصف ساعة.