وسّعت الميليشيا الحوثية من دائرة ابتزازها لليمنيين لدعم حربها العبثية ضدهم ووصلت هذه المرة إلى المغتربين في الولايات المتحدة، إذ خيّرت عدداً منهم بين الدفع لصالح مجهودها الحربي أو مصادرة ممتلكاتهم داخل اليمن أو خطف أقاربهم وسجنهم بتهمة التعاون مع الشرعية والتحالف الداعم لها.