وأوضحت، بأن "الحملة التي استهدفت الكافيه في مواقع التواصل الاجتماعي جاءت بسبب صعود طفلة (13 عاما) للغناء في فعالية عيدية يقيمها الكافيه".
وأضافت، أن "من يقود الحملة ناس حاقدين يردون تشويه المكان ووصل بهم الحد إلى اتهامنا بالعمل مع منظمات ودعارة وحشيش وتهديدات باغتيالي".
وأشارت إلى أن الكافيه محاط بكاميرات من الداخل والخارج، وفي مكان مكشوف ومفتوح، ولا توجد فيه أي غرف خاصة.