وأكدت الشرطة استمرارها في حملة منع حمل السلاح المنفلت في المدينة، لتعزيز الأمن والاستقرار والحد من الجريمة.
وفي غضون ذلك، عقدت الشرطة مؤتمراً صحفياً لتدشين المرحلة الثانية من الحملة الأمنية، واستعراض الحالة الأمنية في المدينة.
ذكرت الشرطة أن الأسباب متعددة لانتشار الجرائم، لكن الابتزاز الإلكتروني أصبح مؤخراً السبب الأبرز بنسبة 50%، يليه انتشار المخدرات.
وشهدت مدينة تعز قبل أسبوع مقتل شابين في حادثتين منفصلتين، ما أثار سخط الناس، وبالتالي دفع الشرطة لإطلاق حملة لمنع حمل السلاح.