ووفق المصادر، فإن الحصة التسويقية السنوية لتعز تبلغ نحو 7 ملايين أسطوانة، ما يؤكد أن الأزمة مصطنعة وليست نتيجة نقص فعلي في الكميات.
ونفذت وكالات الغاز مسيرة احتجاجية اليوم الأحد، بالشاحنات التابعة لها، جابت شوارع المدينة وصولاً إلى مبنى السلطة المحلية، احتجاجًا على احتجاز مقطورات الغاز في لحج.
وقال مالكو وكالات الغاز إن مقطورات الغاز محتجزة في لحج منذ عشرة أيام، وهناك مساعٍ لرفع أسعار الغاز المنزلي.
وأمس السبت، شوهدت طوابير كبيرة للمواطنين والحافلات والمركبات العاملة بالغاز أمام محطات التعبيئة.
وبدأت أزمة الغاز المنزلي في مدينة تعز، مع شح توفره وارتفاع أسعاره بشكل كبير.