وبرز إسم حياة في مدينة تعز إبان سنوات الحرب الست من خلال الكثير من الأنشطة في مجالات التعليم والصحة وتقديم المساعدات ومكافحة الفقر وتنمية المهارات ومساندة ضحايا الحرب و زوجات الشهداء والمرضى والجرحى مع أسرهم.
قالت الناشطة اليمنية في المجال الإنساني والخيري "حياة الذبحاني" في لقاء خاص مع "تعز تايم" إن العمل الإغاثي في مدينة تعز ليس بالأمر الهين مؤكدة أن طريق هذا المجال ليست مفروشة بالورود ولكنها درب مليء بالأشواك والعقبات التي تعترض العاملين الإنسانيين.