شاركت الناشطة اليمنية والحائزة على جائزة نوبل للسلام، توكل كرمان، في مؤتمر “روتاري الدولي” الذي انعقد في كندا، حيث ألقت كلمة مؤثرة تناولت فيها مفهوم السلام الحقيقي، مؤكدة أنه لا يتحقق بمجرد غياب الحرب، بل حين تزول جذور الظلم والقمع والاستبداد.

بعد طول انتظار، هطلت الأمطار على أجزاء من محافظتي تعز ولحج الواقعتين في جنوب غربي اليمن، في حين لا يزال أغلب المزارعين في بقية المناطق يلقون بذور الحبوب والبقوليات في أراضيهم على أمل أن تصل إليها المياه قبل فوات موسم زراعتها، وسط مخاوفهم من تلفها.

أفادت مصادر محلية بأن المليشيا دفعت بتعزيزات عسكرية إلى جبهات تعز بأكثر من 13 عربة عسكرية و6 شاحنات تحمل مقاتلين استقدمتها من محافظة إب.

نفذت شبكة المساءلة المجتمعية بالشراكة مع منظمة إعانة إنسان ومبادر إيكو سول، سلسلة جلسات بؤرية بمشاركة 60 ممثلا ً عن السلطات المحلية، ومنظمات المجتمع المدني، والمواطنين والقطاع الخاص والأكاديميين، والإعلاميين.

وثقت شبكة حقوقية اختطاف الحوثيين لـ 1937 شخصاً، بينهم 117 طفلاً و43 امرأة و89 مسناً في 17 محافظة يمنية، من بداية 2018 وحتى نهاية أبريل الماضي.

حذرت القوات المسلحة اليمنية عبر صحيفتها الرسمية "26 سبتمبر" من خطورة استمرار الانقسامات السياسية والعسكرية في صفوف القوى الوطنية، داعية إلى انتفاضة ضمير وطنية وتوحيد الصفوف لإنهاء الانقلاب الحوثي عبر الحسم العسكري.

نعى المجلس الأعلى للمقاومة الشعبية، في بيان له اليوم ، إلى الشعب اليمني عضو الهيئة الاستشارية للمجلس، ونائب وزير الإعلام الأسبق، شاعر الثورة والمقاومة الشعبية الأستاذ فؤاد حسن عبدالقادر الحميري.

كشفت الهيئة الوطنية للأسرى والمختطفين، تزامنًا مع اليوم الدولي لمساندة ضحايا التعذيب، أن مليشيا الحوثي تدير 778 مركز احتجاز في مناطق سيطرتها، تشمل سجونًا رسمية وسرية وخاصة، تُمارَس فيها انتهاكات جسيمة تشمل التعذيب الجسدي والنفسي، الحبس الانفرادي، والحرمان من الرعاية الطبية.

أعلن مدير عام مشروع “مسام” لنزع الألغام، المهندس أسامة القصيبي، أن الفرق الهندسية التابعة للمشروع نجحت في تطهير أكثر من 67 مليون متر مربع من الأراضي اليمنية منذ انطلاق المشروع في عام 2018.

كشف تقرير دولي صادر عن مركز مراقبة النزاعات والتظاهرات المسلحة (ACLED)، بعنوان "مرآة مزدوجة في البحر الأحمر، أن وقف إطلاق النار المعلن بين الولايات المتحدة وجماعة الحوثي لم يُنهِ التصعيد المستمر في البحر الأحمر، بل أظهر بوضوح التباين الحاد بين التصريحات العلنية والإجراءات الفعلية على الأرض، مؤكدًا أن الصراع لا يزال مستمرًا وفق منطق استراتيجي بعيد عن الشعارات المعلنة.