mohammed

mohammed


مع كل رمضان أشعر بعودة جارفة لذكريات عدة ،نوع من زحمة فى كل شيء تشبه زحمة أواخر الشهر الكريم، وأنا عشت اول العمر وأهم محطات الذكرى فى مدينة مكتظة بالذكريات، إذا عدت إليها تعود موجات لا تتوقف من حنين وذكرى !. تلك تعز فى خاصرة جنوب غرب اليمن. عبارة عن مدينة تفر من محاصريها فى حضن جبل صبر ،وهى تطل من خلال القرى الجبلية غربا، كسيدة للمدن من شرفتها على باب المندب، الذى يشكل طريقها الرئيسى من مينائها التاريخى المخا إلى عدن أبرز طريق حيوى سيشكل علامة مستقبلية فى نهوض اليمن، والمخاء هذا الميناء هو نفسه الذى وهبت تعز اسمه لأشهر ماركات ( القهوة ) موكا، وتلك قصة تحتاج وقفة.

جدد رئيس مجلس القيادة الرئاسي، رشاد العليمي، توجيهاته إلى رئاسة الحكومة، بوقف أي قرارات إدارية جديدة في وظائف الدولة، بصورة مخالفة لقانون الخدمة المدنية، وإلغاء التكليفات السابقة الصادرة عن رئيس الحكومة السابق ووزرائه والمحافظين، بهذا الشأن.

قالت السفارة الأمريكية لدى اليمن "إن ميليشيات الحوثي حولت اليمن إلى أكبر حقل ألغام على الإطلاق على مستوى العالم بزراعتها نحو مليوني لغم".

حوّل بعض نجوم كرة القدم العمر إلى مجرد رقم، وواصلوا العطاء داخل المستطيل الأخضر حتى تخطو منتصف العقد الرابع من عمرهم، ومنهم من يحصد الألقاب ويحطم الأرقام القياسية حتى الآن.

تدمّرت المدرسة الخاصة بتعليم الصم في تعز، وتشققت جدران منزل قريب منها، وهو منزل "رقيّة" و"ماهر"، اللذين ينتميان إلى فئة الصم والبكم، إذ حاولا الحفاظ على تماسكهما، وهربا الاثنان معا، ذهب كل واحد منهما في وِجهة.


أعلنت وزارة الخدمة المدنية والتامينات في العاصمة المؤقتة عدن، موعد بدء إجازة عيد الفطر المبارك للعام الهجري 1445، لكافة موظفي وحدات الخدمة العامة على مستوى السلطتين المركزية والمحلية.

أجرى وزير الخارجية شائع الزنداني مباحثات مع المبعوث الأمريكي، تيم ليندركينغ، تناولت سبل تسوية الحرب في اليمن سلميا.

أعلنت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية (أوكمتو)، مساء أمس الاثنين، وقوع حادثة إطلاق نار على سفينة قبالة سواحل محافظة الحديدة غرب اليمن، المطلة على البحر الأحمر، في حين أعلنت القيادة الوسطى الأميركية أن قواتها دمرت زورقا مسيّرا تابعا للحوثيين.

تحقيق - عبد الواحد العوبلي - أصيل سارية - الجزيرة نت

في مدينة عدن، بنيت أول مصفاة نفطية في هذه الجزيرة العربية. وبعد 72 عاما من بنائها، وبعد سنوات من دخول قوات الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا إلى المدينة، تُركت هذه المصافي عرضة للتخريب والتعطيل، ليس لشيء، وإنما لرغبة مجموعة من الأشخاص الذين امتزجت مصالحهم التجارية بنفوذهم الحكومي، وعلاقتهم المتشعبة مع مسؤولين، طامحين للسيطرة على الاقتصاد، في بلد يشهد حربا منذ سنوات، ويتسارع فيه انهيار العملة المحلية، وارتفاع التضخم.


قالت نقابة وكلاء الغاز في ريف تعز إن الشركة اليمنية للغاز، وجهت بتوفير سبع مقطورات أسبوعيا لمديريات الريف التي تمون عبر محطة السمسرة.

LogoWhitre.png
جميع الحقوق محفوظة © 2021 لموقع تعز تايم

Design & Developed by Digitmpro