وصل وفد من حركة أنصار الله الحوثية إلى الرياض يوم الخميس 14 من سبتمبر/أيلول، بناء على دعوة سعودية وبتنسيق عُماني، في أول زيارة معلنة يقوم بها الحوثيون إلى المملكة منذ انطلاق "عاصفة الحزم" عام 2015، في محاولة لتجاوز الخلافات وإيجاد حل لإنهاء أزمة اليمن المستمرة منذ سنوات.
نظّمت المقاومة الشعبية بمحافظة مارب، اليوم الاثنين، عرضاً عسكرياً قبلياً احتفاء بالذكرى التاسعة لتأسيس مطارح نخلا نواة المطارح، والمقاومة اليمنية.
اعتقلت السلطات المصرية، الاثنين، عضو اللجنة العامة في حزب المؤتمر الشعبي العام، د. عادل الشجاع، بعد اقتحام منزله في العاصمة المصرية القاهرة.
أكدت الأحزاب اليمنية، الاثنين، دعمها للجهود الهادفة لإنهاء الحرب في البلاد وإحلال السلام القائم على المرجعيات الثلاث، وضرورة سحب السلاح الثقيل والمتوسط من الحوثيين وإنهاء الانقلاب وآثاره المترتبة على مؤسسات الدولة.
قال المدير التنفيذي لمركز صنعاء للدراسات الإستراتيجية، أسامة الروحاني: "المفاوضات الجارية في الرياض لا تزال غير واضحة، ولا تزال الملفات التي يتم التفاوض عليها معقدة جدا، لكن يجب تسليط الضوء بأن هذه المفاوضات لا تأتي من روح إيجاد حل أو صيغة لحل الخلافات بين الحكومة الشرعية ومليشيا الحوثي، وإنما أجندة هذه المفاوضات تتعلق بالمصالح التي تريد أن تحققها السعودية، وكيف يجب لمليشيا الحوثي أن تتجاوب مع هذه المصالح".
كشف تقرير استخباراتي عن قيام الإمارات بتسريع وتيرة العمل في بناء مدرج مطار عسكري، بجزيرة عبدالكوري الواقعة في محافظة سقطرى.
الخميس الفائت، 14 سبتمبر الجاري، وصل العاصمة الرياض وفدٌ حوثي قادما من العاصمة صنعاء، برئاسة محمد عبد السلام، رفقة وفدٍ من سلطنة عمان، وذلك بعد دعوة وجهتها الحكومة السعودية، وفق ما أعلنته وزارة الخارجية، التي قالت إنه "استمراراً لجهود المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان للتوصل لوقف إطلاق نار دائم وشامل في اليمن والتوصل لحل سياسي مستدام ومقبول من كافة الأطراف اليمنية، فقد وجهت المملكة دعوة لوفد من صنعاء لزيارة المملكة لاستكمال هذه اللقاءات والنقاشات".