وأفاد المغتربون لتعز تايم بأن السلطات قامت بمنعهم من الدخول إلى اليمن بحجة أن السيارات رباعية الدفع التي يملكونها ستصل إلى الحوثين وقد يتم استخدامها في جبهات القتال.
وذكر المغتربون بأن أوراق سياراتهم سلمية ومرخصة ولكنهم أصبحوا ضحية لهذه القرارات الصادمة حتى أُجبر بعضهم على ترك سياراتهم ودخول اليمن.
وتضاعفت معاناة النساء والأطفال في الصحراء في منفذ الوديعة حيث لا يوجد خدمات عامة أو فندقية الأمر الذي جعل البعض يلجأ للنوم في أحد المساجد.
وأطلق ناشطون يمنيون على مواقع التواصل الإجتماعي مناشدات للحكومة الشرعية من أجل انقاذ المغتربين على حدود بلادهم.