وقد صوت على القرار 14 عضوا من أصل أعضاء المجلس الـ15، في حين امتنعت روسيا عن التصويت.
ومدد القرار مهمة فريق خبراء العقوبات الدولية المفروضة على اليمن حتى 28 مارس/آذار 2022.
وأدان أيضا التصعيد المستمر في مأرب والهجوم على مطار عدن في ديسمبر/كانون الأول الماضي، وهجمات الحوثيين على السعودية.
كما طالب القرار الحوثيين بالسماح لفريق من الأمم المتحدة بإجراء تقييم وإصلاح لناقلة النفط المعطوبة "صافر" الراسية قبالة الساحل الغربي لليمن.
ويتزامن القرار مع اتصال هاتفي بين الرئيس الأميركي جو بايدن والملك السعودي سلمان بن عبد العزيز.
ونقلت وكالت الأنباء السعودية أن الملك سلمان أكد في الاتصال مع بايدن حرص المملكة على الوصول إلى حل سياسي شامل في اليمن، وسعيها لتحقيق الأمن والنماء للشعب اليمني.