وتضمنت وثيقة حوثية متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي قرار الجماعة بتغيير اسم مدرسة نشوان الحميري، إلى مدرسة "هاني طومر"، الذي لقي مصرعه في جبهات القتال.
وندد ناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي بهذه الخطوة التي اعتبروها جريمة جديدة تستهدف الرموز التاريخية لليمن ومحاولة إحلال أفكار الجماعة ذات الصبغة الأحادية بدلاً من التنوع الثقافي والفكري في البلاد.