وأضاف الحجرف أنَّ الهدف "حلّ الأزمة اليمنية، وبحث مستقبل الأزمة، بمشاركة كافة الأطراف المعنية من دون استثناء، ووقف إطلاق النار، وإنهاء الأزمة".
وتابع أنَّ "المحادثات اليمنية- اليمنية تهدف إلى تحقيق السلام والاستقرار، وستناقش 6 محاور بينها محاور عسكرية وسياسية، وإدارة الشأن الأمني، وفتح الممرات الإنسانية".
وأشار إلى أنَّ "المحادثات اليمنية تؤسس لمشاركة من كل المكونات السياسية".
وبيّن أنَّ "مجلس التعاون مستمرٌّ في تقديم الدعم لليمن، وما نقدمه ليس مبادرةً جديدةً إنما تأكيدٌ على أنَّ الحلَّ بأيدي اليمنيين".
وأضاف أنَّ "مجلس التعاون الخليجي يسعى لاستعادة الاستقرار والأمان للشعب اليمني".
وأَمِل أن "تستجيب جميع الأطراف اليمنية لمبادرة مجلس التعاون، واغتنام هذه الفرصة لتحقيق السلام والاستقرار".
وقال إنَّ "دعوات المشاركة ستُرسل إلى جميع الأطراف، وستُعقد المحادثات بمن حضر".