وأفادت وكالة "أسوشيتد برس" نقلا عن مسؤولين لم تحدد هويتهم أن "مصادرة هذه الشحنة تعد دليلا على دعم طهران للمتمردين الحوثيين في اليمن".
ووصفت السفارة البريطانية في الإمارات ضبط صواريخ أرض - جو ومحركات لصواريخ "كروز" للهجوم الأرضي بأنها "المرة الأولى التي تعترض فيها سفينة حربية تابعة للبحرية البريطانية سفينة تحمل مثل هذه الأسلحة المتطورة من إيران".
وقال وزير القوات المسلحة البريطانية، جيمس هيبي، إن "المملكة المتحدة ستواصل العمل لدعم سلام دائم في اليمن وهي ملتزمة بالأمن البحري الدولي حتى تتمكن الشحنات التجارية من العبور بأمان دون تهديد بتعطيل".