وذكرت منصة "اینتل لب" للأبحاث والمعلومات أن صور الأقمار الصناعية تشير إلى إنشاء أولي لمطار إماراتي في جزيرة عبد الكوري، مشيرة إلى أنه تم تحديد شريطين على شكل مدرج، ومنطقة ساحة محتملة، وتصنيفها منذ بداية عام ألفين واثنين وعشرين.
ومنتصف يناير/ كانون الثاني الماضي، كشف "موقع إيكاد"، المهتم بنشر الحقائق، عن وجود قاعدة عسكرية إماراتية في جزيرة عبدالكوري بسقطرى المدرجة على قائمة التراث العالمي لمنظمة اليونسكو.
وفي سبتمبر/ أيلول ألفين وعشرين، ذكر موقع "ساوث فرونت" الأمريكي المتخصص في الأبحاث العسكرية والإستراتيجية أن الإمارات وإسرائيل عازمتان على إنشاء مرافق عسكرية واستخباراتية جديدة في جزيرة سقطرى.
والأسبوع الماضي، عاد رأفت الثقلي، المعين محافظا لسقطرى، من الإمارات بعد زيارة استغرقت عدة إيام.
وتتحرّك الطائرات الإماراتية ذهابا وإيابا إلى محافظة سقطرى دون إذن حكومي، وذلك بعد أن طردت أبو ظبي الكادر اليمني المؤهّل إبان سيطرتها على المحافظة، في أبريل/ نيسان 2018م.
(قناة بلقيس)