الحملة التي تم اطلاقها تحت هاشتاج #ثقب_اسود_في_منفذ_الوديعه، كشفت عن 18 مليار و 314 مليون ريال يمني تم تحصيلها خلال عام 2023 بدون سندات رسمية ولم تورد الى خزينة الدولة.
واستغرب الناشطون، صمت الحكومة الشرعية عن الفساد الكبير في منفذ الوديعة، مشيرين إلى أن عشرات المليارات تذهب سنوياً إلى حسابات مدير المنفذ "مطلق الصيعري" الذي حول المنفذ إلى ملكية خاصة وقطاع منفصل عن الدولة حسب قولهم.
وطالبت الحملة الحكومة الشرعية بتشكيل لجنة تحقيق بفساد منفذ الوديعة ومحاسبة الفاسدين واستغلال ايرادات الدولة في المشاريع الخدمية والتنموية.