وأضاف: "تهدد التقليصات المفاجئة للمساعدات شريان الحياة الذي يعتمد عليه ملايين الناس. ولايزال الصراع والانهيار الاقتصادي والصدمات المناخية تتسبب باستمرار الاحتياجات الإنسانية". مشيرة إلى أن النساء والفتيات تتعرض العبء الأكبر لتداعيات هذه الأزمة.
وذكر أنه ورغم الصعوبات يبذل العاملون الإنسانيون ما بوسعهم بالموارد المتاحة التي يتم بها مكافحة الجوع وسوء التغذية والأمراض والنزوح.
وأشارت الأمم المتحدة إلى أنها تقوم بتقديم المساعدات في مجالات الحماية والتعليم والمأوى والمواد غير الغذائية والمياه النظيفة، غير أنها بحاجة إلى دعم مرن ومنتظم عاجل لمواصلة العمل، مؤكدًا أن الشعب اليمني يحتاج إلى فرصة للتعافي والسلام.