ورحّب الكاتب محمد جميح بهذا الإنجاز، مهنئًا الأوساط الفنية والشعبية في حضرموت واليمن عموماً، ومؤكداً أن "الدان الحضرمي" استحق هذا الاعتراف بعد جهود امتدت لسنوات منذ طرح فكرة الإدراج وحتى تحققها على أرض الواقع.
وقدّم جميح شكره لوزارة الثقافة واللجنة الوطنية، مشيداً بالدور البارز لمؤسسة حضرموت للثقافة التي تولت إعداد وتمويل ملف الإدراج، كما عبّر عن امتنانه للجنة التراث العالمي غير المادي ورئيسها السفير الهندي لدى اليونسكو فيشال شارما، وأعضاء اللجنة وسكرتاريتها وخبراء التقييم، إضافة إلى الاستشارية الدكتورة فاطمة مصطفى.










