وبحسب المصادر لم تكد تمر ٤٨ ساعة على مقتل شاب يمني في نيوريوك حتى فجع أبناء الجالية بمقتل الشاب اليمني سمير احمد المريسي في ولاية بنسلفانيا داخل محله التجاري لإصلاح الهواتف بعد عودته من صلاة الجمعة حيث دخل القاتل وأطلق عليه النار وغادر.
وقد تمكنت شرطة الولاية من نشر صورة القاتل وطالبت من لديه معلومات إبلاغها.
وفي الفترة الأخيرة تزايدت جرائم السطو والإعتداء والقتل على اليمنيين في محلاتهم،وهو الامر الذي خلق حالة غضب وإقامة فعاليات احتجاجية للتنديد بهذه الجرائم.
وتحول حلم العيش بكرامة وأمان إلى كابوس موت يطارد اليمنيين في بلد الحرية والنظام والقانون.