جاء ذلك عقب قيام مؤسسة خليفة والتي تتهم بعملها لصالح جهاز الاستخبارات الإماراتية بإقامة مهرجان " أمير سقطرى" للمرة الأولى في تاريخ الجزيرة
ويتهم أبناء سقطرى المزروعي والذي يقدم نفسه كمسؤول لمؤسسة خليفة بالعمل على سلخ هوية الجزيرة وفرض عادت دخيلة من بينها ممارسات لا تشبه حياتهم الاجتماعية المحافظة إلى جانب تشجيع ظاهرة حمل السلاح.
وتسيطر الإمارات منذ سنوات على الجزير ويتهم الكثير خلفان المزروعي بتنصيب نفسه حاكماً فعليا لسقطرى .