وعبر المواطنون في المدينة عن استيائهم من بقاء هذه القرارات معطلة، معتبرين إياها إجراءات تخديرية لإسكات المطالبات والحملات بتشغيل محطة كهرباء عصيفرة الحكومية.
وأشاروا إلى أن خفض تكلفة الكيلووات سيسهم في التخفيف من الكلفة الباهظة التي يتكبدها المواطنون، مؤكدين أن إهمال السلطة المحلية المتعمد لعودة التيار الكهربائي الحكومي، أدى إلى مضاعفة معاناتهم في ظل الحرب والحصار وغلاء المعيشة.