وصرخ المتظاهرون بهتافات تدعم استمرار الحملة الأمنية لملاحقة المطلوبين أمنيًا، أبرزهم قاتل الشاب مرسال عيدروس وآخرين كثر.
كما طالب المتظاهرون بسرعة بتسليم منازل المواطنين المدنيين المنهوبة، والتي غالبًا يسيطر عليها نافذون ينتمون للجيش وجماعات مسلحة.
ومنذ أسبوع تتواصل المظاهرات والاحتجاجات التي حولت شارع جمال أمام مبنى السلطة المحلية إلى ساحة اعتصام مفتوح، نُصبت فيه عدة خيام، على خلفية اغتيال مديرة صندوق النظافة، افتهان المشهري.