وطالب وزارة الثقافة بحسم موضوع ملكية القصيدة وإنهاء الجدل الحاصل حول كاتبها كما دعا أسرة سلام بإثبات ذلك .
وأوضح "نشرت القصيدة وهي من الشعر الشعبي في العام 2003 ثم تفاجأت في العام 2014 أن البعض يقول إنها لشاعر آخر وحدث جدلا كبيرا حول القصيدة منذ تلك الفترة.
وأفاد أن من يقول أن القصيدة للشاعر سلام فعليه أن يثبت ذلك ويأتي بنسخة مطبوعة للقصيدة والتي تعود لما قبل العام 2003.
وأضاف "أولاد الشاعر سلام لم يستطيعوا إثبات ذلك ولم يدعوا أنها لوالدهم وسبق أن تواصلنا معهم عبر وسطاء ونفوا أن تكون القصيدة لوالدهم كما أشاروا إلى أنها ليست من أسلوبه وأنكروا وجود نسخة لها في إرشيفه".
ويضع السامعي قضية القصيدة لدى وزارة الثقافة للبت فيها كونها الجهة الرسمية المخولة في الحكم بمثل هذه المواضيع.