ويعد الخليدي من الكوادر المؤهلة والتخصصات النادرة والذي يجري إستدعاؤه لإجراء عمليات جراحية في عدة مستشفيات حكومية وخاصة وسط المدينة إلى جانب مزاولته العمل الأكاديمي كمحاضر في أحد الجامعات طبقاً لما ذكره زميله الدكتور آدم الجعيدي.
يذكر أن أعراض الإصابة بفيروس كورونا قد ظهرت عليه في الحادي عشر من فبراير الجاري وتحسنت حالته وتم سحب عينة ثانية له فكانت النتيجة سلبية تلاها أخذ عينة ثالثة وجاءت النتيجة إيجابية .
وخضع للعزل الصحي والعلاجي في أحد مراكز العزل لكن دون جدوى حتى وافاه الأجل يومنا هذا السبت.