حمّلت عشرات منظمات حقوقية، اليوم الأربعاء، أطراف النزاع في اليمن، المسؤولية الكاملة عن حياة وسلامة مئات المخفيين قسرًا، الذي مر على بعضهم ثمان سنوات.
عُين الأمريكي من أصل يمني، الدكتور ريان مصطفى بهران، مديراً مساعداً لمكتب التكنولوجيا النووية في البيت الأبيض.
أكد رئيس مجلس الوزراء القطري وزير الخارجية الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني أن التفاوض بين اليمنيين هو السبيل الوحيد لحل الأزمة اليمنية، على أساس نتائج الحوار الوطني والمبادرة الخليجية وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة وبخاصة القرار رقم 2216.
كشفت مصادر صحفية عن قيام جماعة الحوثي بتيسير واستقدام المهاجرين بعملية منظمة إلى مناطق الحدود السعودية، واستخدامهم في عمليات التهريب.
قالت الحائزة على جائزة نوبل للسلام، توكل كرمان: إن "السلطة في بلداننا العربية تحولت إلى أداة بيد عصابات، واستخدمت للإفساد والاغتيالات والتصفيات والاعتقالات للمعارضين والخصوم إلى جانب إهدار الثروات ومستقبل الشباب".
جددت دولة قطر موقفها الراسخ في دعم الشرعية الدستورية ووحدة وأمن واستقرار اليمن ودعم كافة الجهود الهادفة إلى تحقيق السلام الشامل والعادل والمستدام.
في مهمة محدودة، عاد رشاد العليمي -رئيس المجلس الرئاسي- إلى العاصمة المؤقتة، حاملا في حقيبته رؤية سعودية لوضع المزيد من الألغام في الجسد اليمني.