ووصفت وسائل إعلام إماراتية هذا الاتصال بأنه مؤشر على عودة دفء العلاقات بين حكومتي البلدين في ظل الحكومة اليمنية المنبثقة عن اتفاق الرياض.
وقالت وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية إن بن زايد، جدد خلال الاتصال موقف بلاده تجاه اليمن، وحرصها على أمن واستقرار اليمن ودعمها لشعبه في كافة الظروف.
وأضافت أن بن مبارك جدد تقديره لكل ما قدمته دولة الإمارات مؤكدا على "متانة وعمق تلك العلاقات الأخوية التي تحصنها روابط الدم والقربى والتاريخ المشترك الذي يجمع بلدينا ووقوفنا معا في ذات الخندق لمواجهة التحديات المشتركة جراء الانقلاب الحوثي الذي جاء منفذا للاجندة الايرانية".