وبحسب تقرير للحكومة الأمريكية، نقله للعربية "فإن المدمرة "ستاوت"، قدمت الدعم المباشر لفرقة العمل المتعددة الجنسيات، بقيادة أستراليا خلال شهري يناير وفبراير.
وذكرت أن الفرقة راقبت الأنشطة غير المشروعة في البحر الأحمر بما في ذلك القرصنة والتهريب والاتجار بالمخدرات.
وأوضح تقرير الحكومة الأمريكية، أن فرقة العمل المشتركة 153، أعادت التركيز على مهمتها الأساسية في الأمن البحري بعد نقل المسؤولية عن عملية حارس الازدهار، إلى الاستجابة الدولية للهجمات على السفن التجارية من قبل الإرهابيين الحوثيين، أي من القوات البحرية المشتركة إلى سرب المدمرة البحرية الأمريكية ديسرون 50 (DESRON 50).