ويظهر في الصور عدد من الهناجر للمروحيات الصغيرة والمتوسطة.
كما يوجد معدات عسكرية أخرى يشرف عليها خبراء أجانب ومن جنسيات عربية إضافة إلى عدد من الضباط الإماراتيين,
ويجري في هذه القاعدة تدريب وتجنيد شباب من أبناء سقطرى بعد ترتيب زيارات لهم إلى أبو ظبي بحسب مصادر مطلعة لموقع تعز تايم.