وكشف وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني بأن المجتمع الدولي مارس ضغوطا على الحكومة الشرعية لوقف العمليات العسكرية باتجاه العاصمة المختطفة صنعاء بعد تقدم الجيش الوطني في مديرية نهم على بعد 6 كيلو متر من نقيل بن غيلان وعشرين كيلو متر من العاصمة، بحجة المخاطر على المدنيين والكثافة السكانية، وتفاقم الأوضاع الانسانية
وأضاف في تدوينات له على تويتر:" تكرر الامر مع الضغوط الدولية لوقف العملية العسكرية لتحرير مدينة وميناء الحديدة بعد ان كانت المعارك على أبواب المدينة، بحجة الأوضاع الانسانية والمخاطر على المدنيين، وسلامة البنية التحتية للمدينة وموانيها، ورعت الامم المتحدة اتفاق السويد الذي لم تنفذ مليشيا الحوثي أيا من بنوده".