وجدد المجلس "موقفه الثابت تجاه السلام المشرف كونه الحق الطبيعي للصمود اليمني"، حد قوله.
وأضاف أنه "لم تظهر حتى الآن مؤشرات واضحة عن وجود نوايا حقيقية للتحالف لإحلال السلام في البلاد".
واعتبر كذلك "الملف الإنساني ورفع الحصار هو المحك والمؤشر الحقيقي على التوجه نحو إنجاح الهدنة والانتقال إلى خطوات إيجابية عقبها".
ولم يعقب التحالف على هذه التصريحات على الفور، لكنه عادة يؤكد حرصه على إنهاء الحرب وإحلال السلام في اليمن.
ومطلع أبريل/ نيسان الجاري، أعلن المبعوث الأممي لليمن هانس غروندبيرغ، عن موافقة أطراف الصراع على هدنة لمدة شهرين قابلة للتمديد، مع ترحيب سابق من التحالف العربي، والقوات الحكومية والحوثيين.