وأشارت الخارجية الأميركية إلى ضرورة الاستفادة من هذا الزخم، الذي وصفته بالإيجابي والفريد، عن طريق تأمين وقف دائم للقتال وضمان عملية سلام شاملة.
ودعت جميع أطراف النزاع إلى الاستجابة لمطالب اليمنيين بالسلام من خلال اختيار الحوار والتعاون مع جهود السلام التي تقودها الأمم المتحدة.