حيث قال ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، إن بلاده تعمل على مساعدة الأطراف اليمنية للوصول إلى حل سياسي شامل ينهي الأزمة اليمنية.
من جهته رأى الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، أن استمرار الأزمة في اليمن يستوجب تفعيل دور المبادرة للدول العربية.
فيما رحب ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، باستمرار الهدنة الإنسانية في اليمن.
كما جدد الرئيس الموريتاني محمود ولد الشيخ، تمسك بلاده بحل سلمي للنزاع في ليبيا واليمن.
وقال الرئيس التونسي قيس سعيد: يجب أن يستعد اليمن السعيد سعادته والقضاء على سبب التفرقة.
من جهته قال الرئيس السوري بشار الأسد، إنه لا يمكن حل القضايا التي تشغلنا يومياً من ليبيا إلى سورية مروراً باليمن والسودان وغيرها من القضايا عبر معالجة الأعراض، فكل تلك القضايا هي نتائج لعناوين أكبر لم تعالج سابقاً.
في حين جدد الرئيس الجيبوتي اسماعيل عمر جيله، وقوف بلاده الى جانب الشعب اليمني وقيادته الشرعية.
وأكد إسماعيل جيله تأييده للتحركات السياسية وفقا للمرجعيات المتفق عليها.
ورحب بالتقارب السعودي - الإيراني الذي اعتبر أنه ساهم ايضا في خفض التوتر في اليمن.
فيما أعرب رئيس الوزراء العراقي محمد السوداني، عن استبشاره خيرا بجهود مشاورات السلام في اليمن.