وأفادت مصادر أمنية، أن الإشتباك أدى الى سيطرة قوات الانتقالي على حواجز عسكرية للحماية الرئاسية قبل أن تنسحب مجددا الى مواقعها السابقة في منطقة الكعبي.
ويأتي هذا التحول، بعد أكثر من أربعة اجتماعات لمجلس القيادة الرئاسي بكامل أعضاءه في العاصمة السعودية الرياض، ولقاءات بسفراء وممثلي الدول الكبرى.
وعقب اجتماعات المجلس، انتظر الشارع اليمني حراكًا سياسيًا يفضي الى تكرار السيناريو السوري في اليمن، أو على الأقل لتعزيز وحدة الصف بين مكونات الحكومة الشرعية.