وأكدت الطالبات في بيان احتجاجي أنهن يعشن أوضاعاً معيشية "كارثية"، نتيجة تأخر صرف سبعة أرباع دراسية، إلى جانب تراكم الرسوم الجامعية وارتفاع تكاليف المعيشة في مصر.
الطالبات أشرن إلى أن هذا الإهمال المستمر من الجهات الرسمية أوصلهن إلى حافة الانهيار النفسي والاقتصادي، محمّلات الحكومة المسؤولية الكاملة عن تدهور أوضاعهن التعليمية والمعيشية.
وطالبن بصرف فوري لجميع المستحقات المتأخرة وتسديد الرسوم الجامعية المتراكمة دون أي تأخير، داعيات إلى معالجة جذرية لقضية الطلاب المبتعثين بما يحفظ كرامتهم ويؤمن استقرارهم.