القرار جاء على خلفية مواقف بن ماضي التي اعتبرتها الرياض منحازة للإمارات والمجلس الانتقالي، خاصة بعد رفضه دخول قوات "درع الوطن" المدعومة سعوديا إلى المكلا، وتنسيقه مع القوى الموالية لأبوظبي.
السعودية بدأت بالفعل مناقشة أسماء مرشحين محتملين لخلافته، من بينهم قيادات بارزة في حزب المؤتمر الشعبي العام وشخصيات مقربة من الانتقالي، وسط حالة من الغليان الشعبي في حضرموت بسبب تدهور الخدمات، خصوصًا الكهرباء